آياته ـ جلَّ وعلا ؛ الكون ـ في زمانه ومكانه ، في دنياه وآخرته ، والآية الواحدة من أمره تبهر العقول والأفكار ، وقال: (وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً)، هذه آياته ؛ فكيف صفاته! ؛ فكيف الذي (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ).
اللّهم؛ يا دليل الحيارى زدني بك تحيرا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق