شمس الوجود الترابية لها أثر واضح في بعض
المخلوقات السماوية والأرضية، وحتى في الخلايا التكوينية، فكيف بشمس الوجود
المحمدية، وبما أشرق على أفكار وقلوب آل بيته وأصحابه بالحكمة الزكية؛ كما قال
ربنا: (وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ)،
وبمقاميّ التبليغ والتشريف بدين الله الإسلام من الأنوار الربانية والمحمدية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق